الرئيسية
أحدث الصور
غاردينيا السبت يوليو 02, 2011 10:58 amدعــنى ألتقيـــك حلـمــاً
بين خيالى وطيفك
حديث لاتتقن الآذان سماعه
هم ايضاً لايعرفون قراءته
مهما حاولو قرائتي لن يفهموني
أنت فقط عليك أن تفهمني
أن تدرك جنوني
همسي
شغفى
ياااه لوتعلم كم
أ
ح
ب
ك
حين طرقت نافذة احلامي ذات مساء
حين تسللت بين أنفاسي
حين حملتني بيديك لتغرسني في صدرك
وأني في كل مساء كنت أنتظر طرقات ..
طيفك فوق باب حلمي..
وأني بعد عدة مساءات أدمنت خيالي..
وأنك بعد عدة مساءات استعمرتني
.....
أغلق عيني
وأحتضن رؤيتك الخافتة
وتصبح إضاءتك بالقلب إفاقة
رأيتك حبيبي تمر على أضلعي
تتسكع بين أوردتي ..تشرب من دمع عيني
لـ أصحو
متشبعه منك ..مغمسة بك
أنت ذلك الرجل الذي لا يأتي إلا على شاكلة وطن
مختلف بلا شك ينطفيء العالم حين تضئ حبيبي في داخلي
وأنا تلك الانثى التى تشكل حدودها بيديك أنت وتضاريسها بشفتيك
فتصبح مدينة خلقت لك لعينيك ..
حالمة أنا
ولا تنسى أني عاشقه
لمستك في الحلم
مررت اناملي على شفتيك
همست لك بحنان ...أ ح بـ ك
لست أدرى ماأنت وكيف أمكنك التغلغل فى أعماقى؟
تترائ لي طيفاً وحيناً حلما ً وأبحث عنك بجانبي !!
القي بشرشفي وانزل قدمي الباردة على طرف سريري
متسائلة أين رحلت ..
كنت معي
مجنونة أنا
ام عاقلة
ام حالمة
أم حلقت في حلمي
اخبرني أنت مالذي أشعر به ؟؟
فـأراك بين اليقظة والحلم
حقيقة وجود ..وغيبة حضور !!
وسؤال بلا شعور اهذا هو أنت ؟!
وتلك اللحظات تملؤني بتفاصيلك
موشومة بلمسة يدين مجنونة
حين رسمت على كتفي فراشة وحرف
وعِبارة أخرى خلتها مفهومة
لست ادري حينها ماتكون ؟؟
وسؤال يرهقني كثيراً حين يعود الصحو
لأرى الصبح ينظر والطير ينتظر
والنوافذ مازالت خلف ستائر الحنين تغفو
وسريري فضاء واسع
ومخدتي كما هي
وبعثرتك مرتبة
وصوتك رحل مع غياب الحلم
أنْفرطَ حلمي من بينِ يَديِ
فماذكرت منه ألا أنك
كنت معي و… أنّي أحبك
حبيبي سأنقشك على مسافات عمري ..
وأتعلم الرسم لأرسم ملامحك أنت .. وأنسى ملامح البشر
سيدى أخترتك حباً واخترتك عمر
ونقشت أسمك ..
عَلى كريات دميِ
على لون شفتي
على نافذتي
وسوار معصمي
بكت أمنياتي والليل الكئيب يطوي أحلامي
ورغماً عنه بقيت أنت وحدك حلمي …
سأبتلع أقراص النسيان حتى أجهض عمراً مضى قبلك
لأنزف كل اللحظات والساعات وحتى الانفاس التي مضت
لأبدد ليالي العتمة بصباحٍ هو أنت
ستكون لي يوماً ولن تكون حلماً
ستستلقي على كتفي وتنام على صدري
وتنصت لهمسي
كيف مضى العمر بعيداً عني !!
وتسألني حبيبتي أين كنتِ ؟؟؟
وحتى ذلك الحين ..
دعني اخاطبك همساً
دعنى ألتقيك حلماً..
فأنا أتنفس حبك عطراً،،،
بين خيالى وطيفك
حديث لاتتقن الآذان سماعه
هم ايضاً لايعرفون قراءته
مهما حاولو قرائتي لن يفهموني
أنت فقط عليك أن تفهمني
أن تدرك جنوني
همسي
شغفى
ياااه لوتعلم كم
أ
ح
ب
ك
حين طرقت نافذة احلامي ذات مساء
حين تسللت بين أنفاسي
حين حملتني بيديك لتغرسني في صدرك
وأني في كل مساء كنت أنتظر طرقات ..
طيفك فوق باب حلمي..
وأني بعد عدة مساءات أدمنت خيالي..
وأنك بعد عدة مساءات استعمرتني
.....
أغلق عيني
وأحتضن رؤيتك الخافتة
وتصبح إضاءتك بالقلب إفاقة
رأيتك حبيبي تمر على أضلعي
تتسكع بين أوردتي ..تشرب من دمع عيني
لـ أصحو
متشبعه منك ..مغمسة بك
أنت ذلك الرجل الذي لا يأتي إلا على شاكلة وطن
مختلف بلا شك ينطفيء العالم حين تضئ حبيبي في داخلي
وأنا تلك الانثى التى تشكل حدودها بيديك أنت وتضاريسها بشفتيك
فتصبح مدينة خلقت لك لعينيك ..
حالمة أنا
ولا تنسى أني عاشقه
لمستك في الحلم
مررت اناملي على شفتيك
همست لك بحنان ...أ ح بـ ك
لست أدرى ماأنت وكيف أمكنك التغلغل فى أعماقى؟
تترائ لي طيفاً وحيناً حلما ً وأبحث عنك بجانبي !!
القي بشرشفي وانزل قدمي الباردة على طرف سريري
متسائلة أين رحلت ..
كنت معي
مجنونة أنا
ام عاقلة
ام حالمة
أم حلقت في حلمي
اخبرني أنت مالذي أشعر به ؟؟
فـأراك بين اليقظة والحلم
حقيقة وجود ..وغيبة حضور !!
وسؤال بلا شعور اهذا هو أنت ؟!
وتلك اللحظات تملؤني بتفاصيلك
موشومة بلمسة يدين مجنونة
حين رسمت على كتفي فراشة وحرف
وعِبارة أخرى خلتها مفهومة
لست ادري حينها ماتكون ؟؟
وسؤال يرهقني كثيراً حين يعود الصحو
لأرى الصبح ينظر والطير ينتظر
والنوافذ مازالت خلف ستائر الحنين تغفو
وسريري فضاء واسع
ومخدتي كما هي
وبعثرتك مرتبة
وصوتك رحل مع غياب الحلم
أنْفرطَ حلمي من بينِ يَديِ
فماذكرت منه ألا أنك
كنت معي و… أنّي أحبك
حبيبي سأنقشك على مسافات عمري ..
وأتعلم الرسم لأرسم ملامحك أنت .. وأنسى ملامح البشر
سيدى أخترتك حباً واخترتك عمر
ونقشت أسمك ..
عَلى كريات دميِ
على لون شفتي
على نافذتي
وسوار معصمي
بكت أمنياتي والليل الكئيب يطوي أحلامي
ورغماً عنه بقيت أنت وحدك حلمي …
سأبتلع أقراص النسيان حتى أجهض عمراً مضى قبلك
لأنزف كل اللحظات والساعات وحتى الانفاس التي مضت
لأبدد ليالي العتمة بصباحٍ هو أنت
ستكون لي يوماً ولن تكون حلماً
ستستلقي على كتفي وتنام على صدري
وتنصت لهمسي
كيف مضى العمر بعيداً عني !!
وتسألني حبيبتي أين كنتِ ؟؟؟
وحتى ذلك الحين ..
دعني اخاطبك همساً
دعنى ألتقيك حلماً..
فأنا أتنفس حبك عطراً،،،
