بينما اشاركك البكاء
حين تكون لها
حيث أنت على أرائك الحزن الفاخرة
يضع الحب ساقيه على المنضدة ,المنخفضة للبكاء, و يسألك
عن امرأة وهبتها سر نفسك.... مازالت بصبر النساء.... تسامر في الغياب صمتك
متكئة على شرفات وعودك
بينما أشاركك البكاء... في ذلك البيت المهيأ لغيري
ذلك الذي يقاصصك ببذاخة حزنه
ثمة امرأة كما دون قصد تضمها إليك
من دون شعور بالذنب تعابثها يدك
يدك التي تحفظني عن ظهر قلب
قلبي الذي يراك ...و يدك التي لا تراني
كيف تسنى لها أن تغدق على أخرى بتلك العاطفة التي سرقت مني
مشهرة في وجه قلبي مستندات الشرعية
يدك التي بشفاه الذكرى... توشوشني ( لا تغاري )...وتسندني تحت خيمة الأمنيات
إلى وتد الترقب
يحدث أن اصدق أعذارها.... لكنني لا استطيع إلا إن احزن
عندما أرى سنابلك لغيري ....ولي شقائق النعمان.... قطرات دم...... تناثرت على حقول انتظاري
حين تكون لها ....و تضحك ضحكتك تلك
ضحكتك التي لم تتعرى لامرأة قبلي ....ما أحزنني
قلبي الذي يسمعك
وضحكتك التي لا تسمعني
هل استطيع إلا أن أقيس بها ....حجم خياناتك لي
حين تكون لها وتنظر..... وحدي التقط ما ترى
أنصت إلى ثرثرة عينيك
في صمتها
ألمس حجم الحسرة
أعرف كم قطع العطر من مسافة
قبل أن يحط على عنق الكلمات
كلماتك التي تخفيها عنها في ....قارورة الذكرى
حين كل شيء يشهد أنك لها....
ووحدك توقن انك لي
يحدث أن اسعد من اجلي أن أحزن من أجلها
لها بيتك ولي عقارات شاسعة في قلبك مواعيد ولهى ... وذكريات
والذكريات كما تدري
جنة لا يستطيع أحد أن يطردك منها
انتقيتها من مقالة للاديبة أحلام مستغانمي
حين تكون لها
حيث أنت على أرائك الحزن الفاخرة
يضع الحب ساقيه على المنضدة ,المنخفضة للبكاء, و يسألك
عن امرأة وهبتها سر نفسك.... مازالت بصبر النساء.... تسامر في الغياب صمتك
متكئة على شرفات وعودك
بينما أشاركك البكاء... في ذلك البيت المهيأ لغيري
ذلك الذي يقاصصك ببذاخة حزنه
ثمة امرأة كما دون قصد تضمها إليك
من دون شعور بالذنب تعابثها يدك
يدك التي تحفظني عن ظهر قلب
قلبي الذي يراك ...و يدك التي لا تراني
كيف تسنى لها أن تغدق على أخرى بتلك العاطفة التي سرقت مني
مشهرة في وجه قلبي مستندات الشرعية
يدك التي بشفاه الذكرى... توشوشني ( لا تغاري )...وتسندني تحت خيمة الأمنيات
إلى وتد الترقب
يحدث أن اصدق أعذارها.... لكنني لا استطيع إلا إن احزن
عندما أرى سنابلك لغيري ....ولي شقائق النعمان.... قطرات دم...... تناثرت على حقول انتظاري
حين تكون لها ....و تضحك ضحكتك تلك
ضحكتك التي لم تتعرى لامرأة قبلي ....ما أحزنني
قلبي الذي يسمعك
وضحكتك التي لا تسمعني
هل استطيع إلا أن أقيس بها ....حجم خياناتك لي
حين تكون لها وتنظر..... وحدي التقط ما ترى
أنصت إلى ثرثرة عينيك
في صمتها
ألمس حجم الحسرة
أعرف كم قطع العطر من مسافة
قبل أن يحط على عنق الكلمات
كلماتك التي تخفيها عنها في ....قارورة الذكرى
حين كل شيء يشهد أنك لها....
ووحدك توقن انك لي
يحدث أن اسعد من اجلي أن أحزن من أجلها
لها بيتك ولي عقارات شاسعة في قلبك مواعيد ولهى ... وذكريات
والذكريات كما تدري
جنة لا يستطيع أحد أن يطردك منها
انتقيتها من مقالة للاديبة أحلام مستغانمي