قرر الزواج من امرأة ثــآانية
ففكر مليــآا بطريقة يخبر بها زوجته الأولى
...
فوقف أمامها و قال
...
مــآا فعلت حرامــآا، إنه لحلال رخصه لي ربي
ففهمت و قــآالت: أملتزمة هي؟
فصُدم الرجل من السؤال و قـآال و كله تعجب
... نعم ...
:فقــآالت بابتسامة
توكل على الله، مبروك يـآا زوجي
خرج من البيت و كله حيرة ممــآا قالته زوجته
تأخر ليلا يفكر ثم عـآاد للبيت
فإذا به يراهـآا و كلهــآا دموع
فقــآال مع نفسه، أخيرا ظهر مــآا أخفت
لمـ تستطع أن تبين حزنهــآا أمــآامي
فقــآال لهــآا، حزينة لأني سأتزوج
اطمئني فمــآا قلتي لي في الصبــآاح أذهلني
و ما زادك ذلك إلا عزة و قيمة عندي
فكيف أجد مثلك، يا لعمى عيني
لن أرضى بغيرك لتشاركني حياتي
فأجابته في دموعها
و الله ما لذلك أبكي
فقال، و لم تبكي؟؟؟؟
قالت، تأخرت كثيرا و كدت أموت خوفا عليكَ
أيها الرجال رفقاً بالقوارير ..
===★☆★☆★☆===